[FONT=""][COLOR=""]
[/COLOR][/FONT]
الفوائد الطبية لـ«التراب» والمشي «حافي القدمين» على الرمال
أظهرت نتائج العديد من الدراسات الحديثة في مجال العلاج الطبيعي، أن المشى حافى القدمين على الرمال يوميا ولمدة 15 دقيقة ينشط القدرات الطبيعية للجسم ويزداد التأثير إذا كانت
الرمال مبللة بمياه الأمطار كما ذكرت الدراسة أن مياه الأمطار والرمال تساعد على تفريغ الشحنات الكهربية السالبة التأثير على الجسم مما يؤدى إلى استقرار في الحالة المزاجية
وانتظام في العمليات الحيوية.
ويقول الدكتور عبد الحليم ندى، استشاري العلاج الطبيعي: "من الحقائق التي حدثنا عنها الرسول عليه الصلاة والسلام هي التراب، فالتراب وصفه الرسول بأنه (طهور)، والله تعالى وصف
الماء النازل من السماء بأنه (طهور)، وهو عكس ما نعيشه من واقع حيث نعتبر التراب (مادة تعمل على زيادة الأوساخ بالجسم والملابس)".
وأضاف ندي: "لقد اكتشف العلماء أن التراب ضروري جدًا لكثير من الكائنات على وجه الأرض، ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلًا على وجه هذه الأرض، كما أكدوا أن الطين
وبخاصة طين البراكين يمكن أن يزيل أكثر الجراثيم مقاومة، ولذلك يفكرون بتصنيع مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من بعض أنواع الطين".
ويشير ندي إلى بعض الخصائص الطبية للتراب كما أكدها علماء الغرب وهى:
-أفضل مادة معقمة موجودة في الطبيعة.
-يضمن إزالة الجراثيم التي تعجز عن إزالتها كل المواد الكيميائية.
-هو المادة الطبيعية التي ينقى بها الماء.
- معظم المضادات الحيوية التي نستخدمها لعلاج الأمراض مستخرجة من الكائنات المجهرية في التربة.
-التراب مادة ممتازة لتنظيف مسامات الجلد.
وفي نهاية حديثه يقول ندي: "من لطائف الحكمة الإلهية أنك تجد الأطفال الصغار يحبون اللعب بالتراب، ويحاولون إمساك بعض التراب بأيديهم، فالله تعالى أعطاهم فطرة سليمة
يعرفون من خلالها أن التراب مادة مطهرة تتفوق على أفضل أنواع الصابون".
أظهرت نتائج العديد من الدراسات الحديثة في مجال العلاج الطبيعي، أن المشى حافى القدمين على الرمال يوميا ولمدة 15 دقيقة ينشط القدرات الطبيعية للجسم ويزداد التأثير إذا كانت
الرمال مبللة بمياه الأمطار كما ذكرت الدراسة أن مياه الأمطار والرمال تساعد على تفريغ الشحنات الكهربية السالبة التأثير على الجسم مما يؤدى إلى استقرار في الحالة المزاجية
وانتظام في العمليات الحيوية.
ويقول الدكتور عبد الحليم ندى، استشاري العلاج الطبيعي: "من الحقائق التي حدثنا عنها الرسول عليه الصلاة والسلام هي التراب، فالتراب وصفه الرسول بأنه (طهور)، والله تعالى وصف
الماء النازل من السماء بأنه (طهور)، وهو عكس ما نعيشه من واقع حيث نعتبر التراب (مادة تعمل على زيادة الأوساخ بالجسم والملابس)".
وأضاف ندي: "لقد اكتشف العلماء أن التراب ضروري جدًا لكثير من الكائنات على وجه الأرض، ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلًا على وجه هذه الأرض، كما أكدوا أن الطين
وبخاصة طين البراكين يمكن أن يزيل أكثر الجراثيم مقاومة، ولذلك يفكرون بتصنيع مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من بعض أنواع الطين".
ويشير ندي إلى بعض الخصائص الطبية للتراب كما أكدها علماء الغرب وهى:
-أفضل مادة معقمة موجودة في الطبيعة.
-يضمن إزالة الجراثيم التي تعجز عن إزالتها كل المواد الكيميائية.
-هو المادة الطبيعية التي ينقى بها الماء.
- معظم المضادات الحيوية التي نستخدمها لعلاج الأمراض مستخرجة من الكائنات المجهرية في التربة.
-التراب مادة ممتازة لتنظيف مسامات الجلد.
وفي نهاية حديثه يقول ندي: "من لطائف الحكمة الإلهية أنك تجد الأطفال الصغار يحبون اللعب بالتراب، ويحاولون إمساك بعض التراب بأيديهم، فالله تعالى أعطاهم فطرة سليمة
يعرفون من خلالها أن التراب مادة مطهرة تتفوق على أفضل أنواع الصابون".
تعليق