خطوات للتغلب على النفس الأماره بالسوء
تعريف النفس الأماره بالسوء
قال أحد الحكماء: التعريف الأول هى النفس السيئة التى طبعت على الغفلة والشك والشرك والرغبة والرهبة والقسوة والشهوة والغضب فهي نافرة ناشزة كارهة تركن إلى الشهوات,وتفرح بالمطالب والراحات فرحا يظل يجري ...
و أسباب التغلب عليها:
1- الصدق في طلب العون من الله :فالصدق مع الله من اهم اسباب الراحه وانشراح الصدر ,فإذا صدقت النفس في طلب العون من الله اعانه ونفعه .
2-أن يعلم العبد انه لا حول ولا قوة له إلا بالله العلي العظيم: فيجب أن يتيقن الإنسان
ان مامن خير وفق له إلا بإعانة الله عز وجل وأن يعلم انه عبد ضعيف فقير إلى الله فلا
ينظر لنفسه بنظرة الإعجاب أو التكبر .
3-من يؤمن بالله يهدي قلبه: فإذا حرص العبد أن يجدد إيمانه ويقويه يهدى الله قلبه
وييسر له سبل الخير فالإيمان هو حصن الأماني وطريق السعاده والنجاة في الدنيا والأخره .
4-ان يحرص العبد على العبادات بفروضها ونوافلها: فقد ذكر أحد الأشخاص لحد العلماء
انه يريد الجنه وكان حزين ويبكي من شدة شوقه للجنه ثم قال: ولكنني لا استطيع ان اترك الخمر
فقال له العالم :كذبت في طلبك ,فلو أنك صدقت في طلب الجنه لسلكت الطريق إليها ...هنا الشاهد
على أنه يجب أن نصدق مع الله جل وعلا في كل امورنا .
5- الحرص على طلب العلم: طلب العلم من الله وتجديد الإيمان والصدق هو السبيل الوحيد الذي
ينجي الله به العبد من الشبهات والعلم الذي ينجي العبد هو العلم الصحيح الذي
يكون على أيدي الربانيين والعلماء فيجب على العبد ان يحرص على مجالستهم .
5- الصحبه الصالحه :فهي الصحبه التي اذا فعلت خير اعانتك واذا فعلت شر
اعانتك على تركه وذكرتك بالله جل وعلا .
2 خطوه للتغلب على النفس المحبطه
هل علمت سبب حدوث الاحباط ؟
إن السبب الرئيسي للإحباط هو التفكير مرار و تكرار في الموقف السئ ( الفشل ) الذي مررت فيه , بمعنى ان الشخص عندما يتعرض لنوع من الإخفاق و يبدأ في التفكير في هذا الموقف مرات عده من هنا يتولد الإحباط ! و حين يسيطر الإحباط عليه يشعر الشخص المحبط بأن عقله اصبح مشلولا و عاجزا عن التفكير او بمعنى أصح اصبح تفكيره سلبي لا فائده منه غير النواح.
الحلول
انظر لما حولك و إنتبه للأخرين :
اخبرتك من قبل ان سبب الشعور بالإحباط هو التفكير في الفشل و لوم النفس , اليس كذالك ؟ إذا ما رائيك ان نتخطى تلك المرحله عن طريق إجبار عقلك على عدم التفكير في الفشل او في موقفك السيء , تريد توضيح اكثر ؟ حسنا , ما رائيك ان ننتبه للأشخاص الأخرين و نفكر في احوالهم , الفكره ما زالت غير واضحه ؟ حسنا , صديقك لديه مقابلة عمل قريبا , ما رائيك ان تزيد ثقته في نفسه بأن تخبره بأن عليه الا يقلق و انه بذل جهدا كبيرا و تعبه لن يضيع هباء ؟
انظر للجانب المضئ :
هل سمعت المقوله التي تقول ” لا نجاح بدون فشل ” ؟؟ , بما انك فشلت إذا انت اقتربت خطوه من النجاح , كلام جميل , هناك امر غائب عن اعين بعض منا , أن من جرب شئ ما , و فشل فيه من المؤكد انه اصبح يمتلك خبره مسبقه ان هذا الشيء يؤدي للفشل , فلن يجربه مره اخرى ,إذن فالفشل له جانب مضئ
إذن اين السر في تخطي الإحباط
السر كله في القدره العقليه , نعم القدره العقليه في إجبار العقل علي تخطي حالة الشلل التي تصيبه نتيجه للإحباط و إستبدالها بحاله اخرى من الهمه و العزيمه للإنجاز و تحقيق المراد .
وقبل أن يشتكي للناس ،عليه أن يبث شكواه لله سبحانه وتعالى وهو أعلم بحال الإنسان ويعلم مايصلح شأنه ..
ركعتين يبث فيها مافي نفسه وألاّ يرفع رأسه وفي قلبه شيء لم يقله ، فسيجد الراحه النفسيه بين يديه .
عليه أن يشغل نفسه ويلهيها بأي شي أباحه الله عليه .ويرى موهبته ويحاول أن ينميها مثل القراءه أو الرسم أو التصميم أو تأليف الكتب أو مجال الدعوه الى الله ...
في 16خطوة...اقهر مخاوفك وتخلص من الإحباط
بداية ليكن إيمانك بالله جل شأنه هو أملك ورجاءك في التغلب على كل العقبات والصعاب، وكن حسن الظن بالله وأكْثر من الدعاء.
الإرشادات التالية تحاول الخروج بك من هذه الحالة التي تعوقك عن الإنجاز وربما تأسرك في سجن الهموم والأحزان:
1- كن شجاعًا بالإعتراف بوجود مشكلة تعاني منها؛ فالإعتراف نصف الطريق إلى الحل.
2- كن موضوعيًّا في تشخيص المشكلة، فحدد بدقة نوعها وظروفها وأسبابها، ثم ضعها في حجمها الحقيقي فلا تضخمها لئلا تصاب بالإحباط واليأس، ولا تقلل من حجمها فتصاب باللا مبالاة.
3- كن صبورًا ولا تتعجل الإحباط، فإن تمكنك من حل مشكلة أو تحقيق هدف يتطلب وقتا لذلك.
4- فكر في تجارب الآخرين الصامدة، وتعلم كيف قاوموا الظروف الصعبة والحالات الحرجة التي مرت بهم، و إعلم أن العقبات التي تواجهك في حياتك يمكن أن تكون درجات في سلم النجاح.
5- إذا داهمك الإحباط وأنت بصدد عمل شيء ما عليك هو ان تتوقف عنه فورًا، وخذ قسطًا من الراحة، ثم عد له، وستلاحظ أن هناك أفكاراً جديدة تنهال عليك.
6- أما إذا وقعت في حالة الإحباط فعلا فلا تنكرها أو تتهرب منها؛ فالإنكار يمنعك من حل المشكلة التي تواجهك، وكذلك محاولة إيجاد التبريرات لبعض المواقف والتصرفات لجعلها تبدو منطقية لن تنجح كل الوقت.
7- إذا شعرت برغبة في البكاء وأنت على وشك هذه الحالة فلا تتردد ولا تكابر بحبس دموعك، ولكن تذكر دائما أن دوام الحال من المحال، وأن بعد العسر يسرا، وأن الوقت كفيل بإنهاء هذه الحالة المزاجية السيئة.
8- حاول التركيز على التنفس في هذه الأوقات، وأدخل الزفير من أنفك وأخرجه من فمك بعد حبسه عدة ثوانٍ، فهذا سوف يساعدك على تغيير حالتك المزاجية.
9- قم بالحديث مع صديق أو واحد من أفراد العائلة أو حتى مع اختصاصي نفسي، وإن تعذر ذلك أبحر داخل نفسك بصدق وافتح ملف عقلك الذي يكمن داخلك، وحاول التعبير عن مشاعرك بالكتابة فهذا يقلل من حدتها.
10- درب نفسك على إستيعاب المشاكل اليومية؛ وذلك عن طريق إسترجاع الذاكرة بأن هذا الموقف المحبط قد ألمّ بك من قبل ويمكن التغلب عليه.. إذن فأنت قادر على التغلب عليه أيضا هذه المره.
11- فكر في الأشياء التي تقوم بها على نحو دائم، وتذكر أنك قمت بتطوير أسلوبك فيها، وتعلم أن كل شيء في الحياة بالممارسة يتطور، بالتأكيد أول محاولة تكون غير مأمونة العواقب، ولكن المحاولة التالية ستنجح بإذن الله.
12- لا تلجأ للتعميم فإن أخفقت في عمل شيء, فمن المؤكد أنك ستنجح في غيره، ولا تقم بالتفسير الداخلي لأي موقف محبط مررت به، فإن هذا سوف يزيد من تفاقم المشكلة أكثر وأكثر.
13- راجع أفكارك بإستمرار إن أردت أن تتحكم في سلوكياتك، فربما يحيطها شيء من الترقب وتوقع السيئ ، و إعلم أن الأفكار السلبية التي تكونت لديك مسبقا هي التي تخلق مشاعرك وإتجاهاتك نحو الأشياء والأشخاص؛ فمثلا إذا كنت تفكر أن زملائك في العمل لا يحبونك فهذه الفكرة سوف تجعلك تتصرف معهم بعنف، وسيزيد شعورك بعدم الرغبة في العمل.
14- لا تقارن نفسك بالآخرين أبدا، وتقول إنهم يتطورون بشكل سريع، فكل شخص له أسلوب حياة، ونجاحك الحقيقي حين تفعل ما تتمناه بطريقتك الخاصة.
15- من أكثر الأشياء التي تشعرك بالإحباط في العمل إذا لاحظت أنك تعمل بكفاءة، ولكن رؤساؤك في العمل يرحبون بزميل آخر لمجرد أن لديه (واسطة)، حينها على الفور سوف يتسلل إليك الإحباط، ولكن فكر أنك تفعل ما عليك ويكفيك فخرا أن الجميع يذكرك بعملك، ولا يذكرك عن طريق (الواسطة) التي جئت من خلالها.
16- تعلم مهارات اجتماعية، مثل التواصل والإنصات، وتعرف على هواياتك، وأعط لها وقتا لكي تخرج إلى النور، فهذا سيعزز ثقتك بنفسك.
تعريف النفس الأماره بالسوء
قال أحد الحكماء: التعريف الأول هى النفس السيئة التى طبعت على الغفلة والشك والشرك والرغبة والرهبة والقسوة والشهوة والغضب فهي نافرة ناشزة كارهة تركن إلى الشهوات,وتفرح بالمطالب والراحات فرحا يظل يجري ...
و أسباب التغلب عليها:
1- الصدق في طلب العون من الله :فالصدق مع الله من اهم اسباب الراحه وانشراح الصدر ,فإذا صدقت النفس في طلب العون من الله اعانه ونفعه .
2-أن يعلم العبد انه لا حول ولا قوة له إلا بالله العلي العظيم: فيجب أن يتيقن الإنسان
ان مامن خير وفق له إلا بإعانة الله عز وجل وأن يعلم انه عبد ضعيف فقير إلى الله فلا
ينظر لنفسه بنظرة الإعجاب أو التكبر .
3-من يؤمن بالله يهدي قلبه: فإذا حرص العبد أن يجدد إيمانه ويقويه يهدى الله قلبه
وييسر له سبل الخير فالإيمان هو حصن الأماني وطريق السعاده والنجاة في الدنيا والأخره .
4-ان يحرص العبد على العبادات بفروضها ونوافلها: فقد ذكر أحد الأشخاص لحد العلماء
انه يريد الجنه وكان حزين ويبكي من شدة شوقه للجنه ثم قال: ولكنني لا استطيع ان اترك الخمر
فقال له العالم :كذبت في طلبك ,فلو أنك صدقت في طلب الجنه لسلكت الطريق إليها ...هنا الشاهد
على أنه يجب أن نصدق مع الله جل وعلا في كل امورنا .
5- الحرص على طلب العلم: طلب العلم من الله وتجديد الإيمان والصدق هو السبيل الوحيد الذي
ينجي الله به العبد من الشبهات والعلم الذي ينجي العبد هو العلم الصحيح الذي
يكون على أيدي الربانيين والعلماء فيجب على العبد ان يحرص على مجالستهم .
5- الصحبه الصالحه :فهي الصحبه التي اذا فعلت خير اعانتك واذا فعلت شر
اعانتك على تركه وذكرتك بالله جل وعلا .
2 خطوه للتغلب على النفس المحبطه
هل علمت سبب حدوث الاحباط ؟
إن السبب الرئيسي للإحباط هو التفكير مرار و تكرار في الموقف السئ ( الفشل ) الذي مررت فيه , بمعنى ان الشخص عندما يتعرض لنوع من الإخفاق و يبدأ في التفكير في هذا الموقف مرات عده من هنا يتولد الإحباط ! و حين يسيطر الإحباط عليه يشعر الشخص المحبط بأن عقله اصبح مشلولا و عاجزا عن التفكير او بمعنى أصح اصبح تفكيره سلبي لا فائده منه غير النواح.
الحلول
انظر لما حولك و إنتبه للأخرين :
اخبرتك من قبل ان سبب الشعور بالإحباط هو التفكير في الفشل و لوم النفس , اليس كذالك ؟ إذا ما رائيك ان نتخطى تلك المرحله عن طريق إجبار عقلك على عدم التفكير في الفشل او في موقفك السيء , تريد توضيح اكثر ؟ حسنا , ما رائيك ان ننتبه للأشخاص الأخرين و نفكر في احوالهم , الفكره ما زالت غير واضحه ؟ حسنا , صديقك لديه مقابلة عمل قريبا , ما رائيك ان تزيد ثقته في نفسه بأن تخبره بأن عليه الا يقلق و انه بذل جهدا كبيرا و تعبه لن يضيع هباء ؟
انظر للجانب المضئ :
هل سمعت المقوله التي تقول ” لا نجاح بدون فشل ” ؟؟ , بما انك فشلت إذا انت اقتربت خطوه من النجاح , كلام جميل , هناك امر غائب عن اعين بعض منا , أن من جرب شئ ما , و فشل فيه من المؤكد انه اصبح يمتلك خبره مسبقه ان هذا الشيء يؤدي للفشل , فلن يجربه مره اخرى ,إذن فالفشل له جانب مضئ
إذن اين السر في تخطي الإحباط
السر كله في القدره العقليه , نعم القدره العقليه في إجبار العقل علي تخطي حالة الشلل التي تصيبه نتيجه للإحباط و إستبدالها بحاله اخرى من الهمه و العزيمه للإنجاز و تحقيق المراد .
وقبل أن يشتكي للناس ،عليه أن يبث شكواه لله سبحانه وتعالى وهو أعلم بحال الإنسان ويعلم مايصلح شأنه ..
ركعتين يبث فيها مافي نفسه وألاّ يرفع رأسه وفي قلبه شيء لم يقله ، فسيجد الراحه النفسيه بين يديه .
عليه أن يشغل نفسه ويلهيها بأي شي أباحه الله عليه .ويرى موهبته ويحاول أن ينميها مثل القراءه أو الرسم أو التصميم أو تأليف الكتب أو مجال الدعوه الى الله ...
في 16خطوة...اقهر مخاوفك وتخلص من الإحباط
بداية ليكن إيمانك بالله جل شأنه هو أملك ورجاءك في التغلب على كل العقبات والصعاب، وكن حسن الظن بالله وأكْثر من الدعاء.
الإرشادات التالية تحاول الخروج بك من هذه الحالة التي تعوقك عن الإنجاز وربما تأسرك في سجن الهموم والأحزان:
1- كن شجاعًا بالإعتراف بوجود مشكلة تعاني منها؛ فالإعتراف نصف الطريق إلى الحل.
2- كن موضوعيًّا في تشخيص المشكلة، فحدد بدقة نوعها وظروفها وأسبابها، ثم ضعها في حجمها الحقيقي فلا تضخمها لئلا تصاب بالإحباط واليأس، ولا تقلل من حجمها فتصاب باللا مبالاة.
3- كن صبورًا ولا تتعجل الإحباط، فإن تمكنك من حل مشكلة أو تحقيق هدف يتطلب وقتا لذلك.
4- فكر في تجارب الآخرين الصامدة، وتعلم كيف قاوموا الظروف الصعبة والحالات الحرجة التي مرت بهم، و إعلم أن العقبات التي تواجهك في حياتك يمكن أن تكون درجات في سلم النجاح.
5- إذا داهمك الإحباط وأنت بصدد عمل شيء ما عليك هو ان تتوقف عنه فورًا، وخذ قسطًا من الراحة، ثم عد له، وستلاحظ أن هناك أفكاراً جديدة تنهال عليك.
6- أما إذا وقعت في حالة الإحباط فعلا فلا تنكرها أو تتهرب منها؛ فالإنكار يمنعك من حل المشكلة التي تواجهك، وكذلك محاولة إيجاد التبريرات لبعض المواقف والتصرفات لجعلها تبدو منطقية لن تنجح كل الوقت.
7- إذا شعرت برغبة في البكاء وأنت على وشك هذه الحالة فلا تتردد ولا تكابر بحبس دموعك، ولكن تذكر دائما أن دوام الحال من المحال، وأن بعد العسر يسرا، وأن الوقت كفيل بإنهاء هذه الحالة المزاجية السيئة.
8- حاول التركيز على التنفس في هذه الأوقات، وأدخل الزفير من أنفك وأخرجه من فمك بعد حبسه عدة ثوانٍ، فهذا سوف يساعدك على تغيير حالتك المزاجية.
9- قم بالحديث مع صديق أو واحد من أفراد العائلة أو حتى مع اختصاصي نفسي، وإن تعذر ذلك أبحر داخل نفسك بصدق وافتح ملف عقلك الذي يكمن داخلك، وحاول التعبير عن مشاعرك بالكتابة فهذا يقلل من حدتها.
10- درب نفسك على إستيعاب المشاكل اليومية؛ وذلك عن طريق إسترجاع الذاكرة بأن هذا الموقف المحبط قد ألمّ بك من قبل ويمكن التغلب عليه.. إذن فأنت قادر على التغلب عليه أيضا هذه المره.
11- فكر في الأشياء التي تقوم بها على نحو دائم، وتذكر أنك قمت بتطوير أسلوبك فيها، وتعلم أن كل شيء في الحياة بالممارسة يتطور، بالتأكيد أول محاولة تكون غير مأمونة العواقب، ولكن المحاولة التالية ستنجح بإذن الله.
12- لا تلجأ للتعميم فإن أخفقت في عمل شيء, فمن المؤكد أنك ستنجح في غيره، ولا تقم بالتفسير الداخلي لأي موقف محبط مررت به، فإن هذا سوف يزيد من تفاقم المشكلة أكثر وأكثر.
13- راجع أفكارك بإستمرار إن أردت أن تتحكم في سلوكياتك، فربما يحيطها شيء من الترقب وتوقع السيئ ، و إعلم أن الأفكار السلبية التي تكونت لديك مسبقا هي التي تخلق مشاعرك وإتجاهاتك نحو الأشياء والأشخاص؛ فمثلا إذا كنت تفكر أن زملائك في العمل لا يحبونك فهذه الفكرة سوف تجعلك تتصرف معهم بعنف، وسيزيد شعورك بعدم الرغبة في العمل.
14- لا تقارن نفسك بالآخرين أبدا، وتقول إنهم يتطورون بشكل سريع، فكل شخص له أسلوب حياة، ونجاحك الحقيقي حين تفعل ما تتمناه بطريقتك الخاصة.
15- من أكثر الأشياء التي تشعرك بالإحباط في العمل إذا لاحظت أنك تعمل بكفاءة، ولكن رؤساؤك في العمل يرحبون بزميل آخر لمجرد أن لديه (واسطة)، حينها على الفور سوف يتسلل إليك الإحباط، ولكن فكر أنك تفعل ما عليك ويكفيك فخرا أن الجميع يذكرك بعملك، ولا يذكرك عن طريق (الواسطة) التي جئت من خلالها.
16- تعلم مهارات اجتماعية، مثل التواصل والإنصات، وتعرف على هواياتك، وأعط لها وقتا لكي تخرج إلى النور، فهذا سيعزز ثقتك بنفسك.
تعليق