يتسع القلب لمدينة ويموت الصمت على ابوابها الحزينة
ويتفجر بركان يهز جدران ابنيتها القديمة
ويعلو الدخان من الرماد المتراكم في شوارعها وبقايا الحطام يروي قصة العاصفة التي دمرت اسوار المدينة ...
وغضت العيون البصر ونامت الدموع في الزقاق بين السنة اللهب
ودفن الموت مؤامرة على سكان المدينة وناح الحمام على الضحايا
وجر القلم الحروف الثكالى وسالت الدماء على السطور واتسع القلب بالاوجاع والهموم
وسكن السؤال فوق القبور ...
من دمر مدينتنا ؟ واقتلع الاشجار من الجذور من حبك الرواية واستلهم الشخوص؟
من فتح ابواب المدينة وجعلها مسرح للحروب؟
من ومن؟
والحريق ما زال يشتعل !!!!
بقلمي : أمل حسن العضيدي
ويتفجر بركان يهز جدران ابنيتها القديمة
ويعلو الدخان من الرماد المتراكم في شوارعها وبقايا الحطام يروي قصة العاصفة التي دمرت اسوار المدينة ...
وغضت العيون البصر ونامت الدموع في الزقاق بين السنة اللهب
ودفن الموت مؤامرة على سكان المدينة وناح الحمام على الضحايا
وجر القلم الحروف الثكالى وسالت الدماء على السطور واتسع القلب بالاوجاع والهموم
وسكن السؤال فوق القبور ...
من دمر مدينتنا ؟ واقتلع الاشجار من الجذور من حبك الرواية واستلهم الشخوص؟
من فتح ابواب المدينة وجعلها مسرح للحروب؟
من ومن؟
والحريق ما زال يشتعل !!!!
بقلمي : أمل حسن العضيدي
تعليق