حينما مات معمّرْ..
و رأيتُ الشًّعْبَ كبّر
خضعت نفسي لربي
إذ رأيت الظلم يصهر
كان قذّافاً بحق..
إذْ دماء الشعب يُهدِرْ
و علا الناسَ ضجيج..
إذ حياة الناس دمّرْ
حينما تبكي نساءٌ..
و هْوَ للنسوة يقهَرْ
عندما تزهو ورودٌ..
و بعمد منه ينحرْ
كم بيوت بات فيها..
عابد يبكي و يجأر
و لأن الصدق ذنب..
داخلَ البيت تفجّرْ
و إذا يطلع بدر
فله ذاك يدثِّـرْ
أي شرٍّ كنت فيه..
بثباتٍ تتكبرْ
عجباً كنت كصخرٍ..
و أرى الصخر تفجّر
أيها الظالم لما..
كنت في خبئك تأمر
أو ما زارك حِسٌّ..
أن صوت الحق يظهر
أيها العابث لما..
كنت من شعبك تسخر
أوَ ما آنست دمعاً..
من عيونك يتفطر
عندما كنت ظلوماً..
كانت الأحجار تشعر
لو رأيت الأم تبكي..
ابنها ما كنت تقدر
إنما قلبك يعمى.،
حينما عينك تبصر
عندما كنت صريعاً..
خلت مزن الله تمطر
بعضنا خرّ سريعاً
ساجداً لله يشكر
و أنا.. عبت فؤادي..
إذ بدا منه تأثُّرْ
عبرةً كنتَ عقيداً.،
و صريعاً كنتَ أكثر
و رأيتُ الشًّعْبَ كبّر
خضعت نفسي لربي
إذ رأيت الظلم يصهر
كان قذّافاً بحق..
إذْ دماء الشعب يُهدِرْ
و علا الناسَ ضجيج..
إذ حياة الناس دمّرْ
حينما تبكي نساءٌ..
و هْوَ للنسوة يقهَرْ
عندما تزهو ورودٌ..
و بعمد منه ينحرْ
كم بيوت بات فيها..
عابد يبكي و يجأر
و لأن الصدق ذنب..
داخلَ البيت تفجّرْ
و إذا يطلع بدر
فله ذاك يدثِّـرْ
أي شرٍّ كنت فيه..
بثباتٍ تتكبرْ
عجباً كنت كصخرٍ..
و أرى الصخر تفجّر
أيها الظالم لما..
كنت في خبئك تأمر
أو ما زارك حِسٌّ..
أن صوت الحق يظهر
أيها العابث لما..
كنت من شعبك تسخر
أوَ ما آنست دمعاً..
من عيونك يتفطر
عندما كنت ظلوماً..
كانت الأحجار تشعر
لو رأيت الأم تبكي..
ابنها ما كنت تقدر
إنما قلبك يعمى.،
حينما عينك تبصر
عندما كنت صريعاً..
خلت مزن الله تمطر
بعضنا خرّ سريعاً
ساجداً لله يشكر
و أنا.. عبت فؤادي..
إذ بدا منه تأثُّرْ
عبرةً كنتَ عقيداً.،
و صريعاً كنتَ أكثر
تعليق