للتقوى ثوبٌ يتبقى..
إذ كان هو الثوب الأنقى
في كسوة كعبتنا نقشٌ..
يختال له قلبي شوقا
اليوم ستكسى كعبتنا
و غدا عيد يشهد سمْقا
و كبير السدنة يمسكها..
إني أشعر قلبي يُسقى
أول من ألبسَ كعبتنا..
ثوباً تبَّعُ نال السبقا
و تنافس أشراف الدنيا
أن يكسوها ثوباً أوقى
فكساها أحمد بجمالٍ..
بيمانيٍ كان الأرقى
في كسوة كعبتنا حُسْنٌ..
قد كان لها ذلك حقا
و تحاكُ حريراً و بقطنٍ..
من داخلها حيكتْ ذوقا
و بخط الثلث تزينها..
آياتٌ زادتها ألَـقا
يا من تشتاق للقياها..
وتزيد إذا تطرى شهقا
إن كنت تحن لرؤيتها
إن كان لها قلبك دقّا
البيت له ربٌّ عدْلٌ..
أحبب ربك صدقاً صدقا
اسأله الوفد لكعبته..
قد كان الوفد له رزقا
إذ كان هو الثوب الأنقى
في كسوة كعبتنا نقشٌ..
يختال له قلبي شوقا
اليوم ستكسى كعبتنا
و غدا عيد يشهد سمْقا
و كبير السدنة يمسكها..
إني أشعر قلبي يُسقى
أول من ألبسَ كعبتنا..
ثوباً تبَّعُ نال السبقا
و تنافس أشراف الدنيا
أن يكسوها ثوباً أوقى
فكساها أحمد بجمالٍ..
بيمانيٍ كان الأرقى
في كسوة كعبتنا حُسْنٌ..
قد كان لها ذلك حقا
و تحاكُ حريراً و بقطنٍ..
من داخلها حيكتْ ذوقا
و بخط الثلث تزينها..
آياتٌ زادتها ألَـقا
يا من تشتاق للقياها..
وتزيد إذا تطرى شهقا
إن كنت تحن لرؤيتها
إن كان لها قلبك دقّا
البيت له ربٌّ عدْلٌ..
أحبب ربك صدقاً صدقا
اسأله الوفد لكعبته..
قد كان الوفد له رزقا
تعليق