قلبي تدك وريده أحزاني
ما يفعل الحكام في إخواني !
إن كان في ديني الخروج محرمٌ..
فدماؤنا ليست تحل ثواني
لزوال دنيانا تهون بشرعنا ..
عند الإله و لا يهون القاني
فدماؤنا تعني كرامة أمة..
سجدت لوجه الخالق الديان
من كان يشهد أن ربي واحد
فقد استحق عناية الرحمن
نفس تدين الله جل جلاله..
بكماله و بخالص الإيمان
كف و أمسكت الكتاب لمرةٍ..
تتلوه فيها الثقل في الميزان
و لسان من ذكر الإله مطهر
فلبتره من أعظم الطغيان
و جناح من بروا بحب أهلهم ..
فلقصه قص من التحنان
كم من قتيل كان آخر عهده ..
ترديد أدعية بوقت أذان
آه فقتل المسلمين جريمةٌ..
و اللهَ يغضبه الظلوم الجاني *
و لذاك قد كان التهاون عندها
رجس يكون لطائعي الشيطان
من كان يحسب أن قتل موحد..
أمر يهون ، فعابد الأوثان
و لربما رحم الكفور لربما ..
ولأنت في بحر من الكفران
بشار يا أسدا و تزأر دائماً..
ضيعت هيبة أأسد الشجعان
قد قيل قبل عن الجبان بأنه ،.
يزداد نبحاً عند أصغر شان
هذا لعجز زاد فيه فزاد في..
صوت بلا فعل و لا برهان
إن الأسود إذا أردت لحاقها ..
مثل الملوك مهيبة الوجدان
بشار يا سيفا يضل لغمده .،
من لم يغمّد سيفه سيعاني
ذبّحت شمل المسلمين جرحتهم ..
إن الجروح تفيق بعد زمانِ
فغداً سيسألك الكبير بعدله ..
أو لم تكن عند الجروح تراني
أو لم تكن تحظى بكسرة رحمة..
لتكف عن عبث بذا الجثمان
و لقد عُبِدْت و أنت راض حينما ..
أرغمت من سجدوا على الخذلان
هذي صحائف لم تزل يا إخوتي..
كتبت عليه و القلوب أواني*
لاتحسبوا أن القلوب يميتها ..
قبر و لكن ميتة الإحسان
ما يفعل الحكام في إخواني !
إن كان في ديني الخروج محرمٌ..
فدماؤنا ليست تحل ثواني
لزوال دنيانا تهون بشرعنا ..
عند الإله و لا يهون القاني
فدماؤنا تعني كرامة أمة..
سجدت لوجه الخالق الديان
من كان يشهد أن ربي واحد
فقد استحق عناية الرحمن
نفس تدين الله جل جلاله..
بكماله و بخالص الإيمان
كف و أمسكت الكتاب لمرةٍ..
تتلوه فيها الثقل في الميزان
و لسان من ذكر الإله مطهر
فلبتره من أعظم الطغيان
و جناح من بروا بحب أهلهم ..
فلقصه قص من التحنان
كم من قتيل كان آخر عهده ..
ترديد أدعية بوقت أذان
آه فقتل المسلمين جريمةٌ..
و اللهَ يغضبه الظلوم الجاني *
و لذاك قد كان التهاون عندها
رجس يكون لطائعي الشيطان
من كان يحسب أن قتل موحد..
أمر يهون ، فعابد الأوثان
و لربما رحم الكفور لربما ..
ولأنت في بحر من الكفران
بشار يا أسدا و تزأر دائماً..
ضيعت هيبة أأسد الشجعان
قد قيل قبل عن الجبان بأنه ،.
يزداد نبحاً عند أصغر شان
هذا لعجز زاد فيه فزاد في..
صوت بلا فعل و لا برهان
إن الأسود إذا أردت لحاقها ..
مثل الملوك مهيبة الوجدان
بشار يا سيفا يضل لغمده .،
من لم يغمّد سيفه سيعاني
ذبّحت شمل المسلمين جرحتهم ..
إن الجروح تفيق بعد زمانِ
فغداً سيسألك الكبير بعدله ..
أو لم تكن عند الجروح تراني
أو لم تكن تحظى بكسرة رحمة..
لتكف عن عبث بذا الجثمان
و لقد عُبِدْت و أنت راض حينما ..
أرغمت من سجدوا على الخذلان
هذي صحائف لم تزل يا إخوتي..
كتبت عليه و القلوب أواني*
لاتحسبوا أن القلوب يميتها ..
قبر و لكن ميتة الإحسان
تعليق