لمّن كتبت القصيدة قمت احرفنها // من طلة سهيل لين الصبح واشراقه
كله على شان من نفسه يزينها // يخشى عليها تصيب حروفه العاقة
واضيع فيها واغثربها واعجّنها // واحوس به واختبص وابعثر اوراقه
وارتبه و ارتبك به .. في مفاتنها // وارقد على رمشها متوسّد احداقه
وازبن عليها و انا معتاد ازبّنها // واخفي جلاها بصدرٍ محكم اغلاقه
و امسح بقية حروفه قبل ادونها // و ادوّره و آتمنى لحظة فراقة
واكسب رهانه و اراهن من يراهنها // وآقف على بابها واناظر الطاقة
واتيه انا من شماله لاخر ايمنها // و آخذ عليها من النقّاد .. ميثاقه
وادفع بها من مقدّمها واعربنها // واصرف لها من عيون الشعر ترياقه
والبّس التاج .. هامتها واعاينها // وارفع سماء راية الإبداع خفاقة
وانثر على متنها حبري واعنونها // واقطع على غيرها مصادر الطاقة
واشمّها شمّة المشغوف وادمنها // واترجم ابداع شعري .. للزهر باقة
واحاول بكل جهدي .. اقترب منها // وابلّغه من سلام القلب و اشواقه
واقدّمه في صريح القول واعلنها // على رؤوس الملأ و النار حرّاقة
وش ذا النفوس المريبه في تلونها // تهندمت في هدوم الرق مشتاقه
هيمانةٍ في غلا شخصٍ مخرفنها // ترضى مرار المهونة حزة اطلاقه
وتهيم في ذل شيطانٍ مشيطنها // و تقدم الروح بس تفوز بعناقه
وتحب من يكرب عنانه و يرسنها // وتعن في صفعة المشبوه وطراقه
وتموت عبدة أسيرة كل ما منها // مسلوب منها بحكم الطاق طرباقة
نفسه على الدون دام انه موطّنها // تبقى تجاه المهونة حيل توّاقة
زي الهواتف تمص عروق شاحنها // أو قطوةٍ ذايبة في حب خنّاقه
وبالناس تلقى فوارق في معادنها // واذا بغيت اجمله أوصيك باحراقه
كله على شان من نفسه يزينها // يخشى عليها تصيب حروفه العاقة
واضيع فيها واغثربها واعجّنها // واحوس به واختبص وابعثر اوراقه
وارتبه و ارتبك به .. في مفاتنها // وارقد على رمشها متوسّد احداقه
وازبن عليها و انا معتاد ازبّنها // واخفي جلاها بصدرٍ محكم اغلاقه
و امسح بقية حروفه قبل ادونها // و ادوّره و آتمنى لحظة فراقة
واكسب رهانه و اراهن من يراهنها // وآقف على بابها واناظر الطاقة
واتيه انا من شماله لاخر ايمنها // و آخذ عليها من النقّاد .. ميثاقه
وادفع بها من مقدّمها واعربنها // واصرف لها من عيون الشعر ترياقه
والبّس التاج .. هامتها واعاينها // وارفع سماء راية الإبداع خفاقة
وانثر على متنها حبري واعنونها // واقطع على غيرها مصادر الطاقة
واشمّها شمّة المشغوف وادمنها // واترجم ابداع شعري .. للزهر باقة
واحاول بكل جهدي .. اقترب منها // وابلّغه من سلام القلب و اشواقه
واقدّمه في صريح القول واعلنها // على رؤوس الملأ و النار حرّاقة
وش ذا النفوس المريبه في تلونها // تهندمت في هدوم الرق مشتاقه
هيمانةٍ في غلا شخصٍ مخرفنها // ترضى مرار المهونة حزة اطلاقه
وتهيم في ذل شيطانٍ مشيطنها // و تقدم الروح بس تفوز بعناقه
وتحب من يكرب عنانه و يرسنها // وتعن في صفعة المشبوه وطراقه
وتموت عبدة أسيرة كل ما منها // مسلوب منها بحكم الطاق طرباقة
نفسه على الدون دام انه موطّنها // تبقى تجاه المهونة حيل توّاقة
زي الهواتف تمص عروق شاحنها // أو قطوةٍ ذايبة في حب خنّاقه
وبالناس تلقى فوارق في معادنها // واذا بغيت اجمله أوصيك باحراقه
تعليق