) ابهر الآخر بملابسك
هذه النصيحة قديمة لكنها تناسب كل العصور، فبرغم إن الموضة هذه الأيام تختلف عنها منذ عشر سنوات، حيث أنها أصبحت تعتمد بشكل أكثر على الملابس غير الرسمية في اللقاءات الرسمية، لكنه مازال من الأهمية أن ترتدي الزي المناسب والمهندم والنظيف والذي يظهرك واثقاً من نفسك. أي يجب عليك ألا تترك انطباعاً سيئاً قبل حتى أن تتفوه بكلمة واحدة. لأن ارتداءك ملابس غير مهندمة يترك انطباعاً بأنك مهمل في ملابسك وبالتالي في عملك.
2) تحدث بوضوح
لكي لا تصيب المستمع إليك بالإزعاج والتشويش، يجب أن تتحدث بكلمات واضحة النطق وذلك بالتركيز على أن تتحدث بسرعة متوسطة بصوت منظم جيداً. استخدم القواعد اللغوية المناسبة ولا تحاول استخدام الكلمات المراوغة التي تنم عن نيتك في ترك انطباع إيجابي عن قصد. تذكر أنه إذا لم يستوعب الآخر كلماتك فسوف يتجاهلك، وأخيراً كن مهذباً ولطيفاً طوال الوقت.
3) استخدم اسم الشخص الذي تتحدث إليه
عندما تذكر اسم الشخص الذي تتحدث إليه في أول مقابلة لك معه سيترك انطباعاً بأن هناك علاقة شخصية بينكما، كما يجعل هذا الآخر يشعر بأهميته لديك منذ البداية، وسيكون الانطباع أكثر إيجابية، عندما تذكر اسمه مرة أخرى في اللقاء الثاني لكما.
4) تجنب إلقاء النكات
من المؤكد أن النكتة تجعل الجو العام للمتحدثين سوياً أكثر لطفاً وخفة، لكنه إذا لم تكن حريصاً أثناء إلقاء هذه النكتة ستكون النتيجة عكس المطلوب تماماً. لذا فإن تجنب إطلاق النكات في اللقاء الأول هو الطريق الأمن. وإذا كان لا بد وأن تفعل ذلك فيجب عليك التأكد من أنك ستقول شيئاً قصيراً بكلمات لا تؤذي أحداً.
5) كن مستمعاً جيداً
أن تكون مستمعاً جيداً ليس بالمهمة الصعبة كما يظن البعض. كل ما يجب عليك فعله هو أن تجعل المتحدث إليك يدرك أنك ستعطيه انتباهاً لما سوف يقوله. ولا تتردد في تأكيد ذلك عن طريق إيماءة بالرأس أو أن تقول "نعم أفهمك" أو "حقاً" وما شابه ذلك من كلمات المشاركة الحوارية. لا تخش الأسئلة، يمكنك الاستفسار من المتحدث إليك عما يقوله إذا لم تفهم. وأخيراً لا تقاطع المتحدث إليك، فهذا يعد واحداً من أسوأ الأفعال التي يمكن ارتكابها أثناء الحوار مع أي شخص كان، فلا يقتصر ذلك على العمل فقط.
6) اجعل الشخص الآخر مركز انتباهك
اجعل المتحدث إليك مركز اهتمامك ولا تترك انطباعاً بأنك شخص أناني لا يهتم بأمر الآخرين ولا يمكنه مساعدتهم حتى في العمل، وذلك عن طريق تجنبك ارتكاب خطأ الحديث المستمر عن نفسك. كن دائم السؤال عن الآخر لكي تبدو أكثر لطفاً واهتماماً به.
هذه النصيحة قديمة لكنها تناسب كل العصور، فبرغم إن الموضة هذه الأيام تختلف عنها منذ عشر سنوات، حيث أنها أصبحت تعتمد بشكل أكثر على الملابس غير الرسمية في اللقاءات الرسمية، لكنه مازال من الأهمية أن ترتدي الزي المناسب والمهندم والنظيف والذي يظهرك واثقاً من نفسك. أي يجب عليك ألا تترك انطباعاً سيئاً قبل حتى أن تتفوه بكلمة واحدة. لأن ارتداءك ملابس غير مهندمة يترك انطباعاً بأنك مهمل في ملابسك وبالتالي في عملك.
2) تحدث بوضوح
لكي لا تصيب المستمع إليك بالإزعاج والتشويش، يجب أن تتحدث بكلمات واضحة النطق وذلك بالتركيز على أن تتحدث بسرعة متوسطة بصوت منظم جيداً. استخدم القواعد اللغوية المناسبة ولا تحاول استخدام الكلمات المراوغة التي تنم عن نيتك في ترك انطباع إيجابي عن قصد. تذكر أنه إذا لم يستوعب الآخر كلماتك فسوف يتجاهلك، وأخيراً كن مهذباً ولطيفاً طوال الوقت.
3) استخدم اسم الشخص الذي تتحدث إليه
عندما تذكر اسم الشخص الذي تتحدث إليه في أول مقابلة لك معه سيترك انطباعاً بأن هناك علاقة شخصية بينكما، كما يجعل هذا الآخر يشعر بأهميته لديك منذ البداية، وسيكون الانطباع أكثر إيجابية، عندما تذكر اسمه مرة أخرى في اللقاء الثاني لكما.
4) تجنب إلقاء النكات
من المؤكد أن النكتة تجعل الجو العام للمتحدثين سوياً أكثر لطفاً وخفة، لكنه إذا لم تكن حريصاً أثناء إلقاء هذه النكتة ستكون النتيجة عكس المطلوب تماماً. لذا فإن تجنب إطلاق النكات في اللقاء الأول هو الطريق الأمن. وإذا كان لا بد وأن تفعل ذلك فيجب عليك التأكد من أنك ستقول شيئاً قصيراً بكلمات لا تؤذي أحداً.
5) كن مستمعاً جيداً
أن تكون مستمعاً جيداً ليس بالمهمة الصعبة كما يظن البعض. كل ما يجب عليك فعله هو أن تجعل المتحدث إليك يدرك أنك ستعطيه انتباهاً لما سوف يقوله. ولا تتردد في تأكيد ذلك عن طريق إيماءة بالرأس أو أن تقول "نعم أفهمك" أو "حقاً" وما شابه ذلك من كلمات المشاركة الحوارية. لا تخش الأسئلة، يمكنك الاستفسار من المتحدث إليك عما يقوله إذا لم تفهم. وأخيراً لا تقاطع المتحدث إليك، فهذا يعد واحداً من أسوأ الأفعال التي يمكن ارتكابها أثناء الحوار مع أي شخص كان، فلا يقتصر ذلك على العمل فقط.
6) اجعل الشخص الآخر مركز انتباهك
اجعل المتحدث إليك مركز اهتمامك ولا تترك انطباعاً بأنك شخص أناني لا يهتم بأمر الآخرين ولا يمكنه مساعدتهم حتى في العمل، وذلك عن طريق تجنبك ارتكاب خطأ الحديث المستمر عن نفسك. كن دائم السؤال عن الآخر لكي تبدو أكثر لطفاً واهتماماً به.
تعليق